قصيدة "ليلى" ليلى. باعتبارك حد غالي و مش هييجي في عمري زيه. و باعتباري حد حبك بس متحبش بقلبك. و إني لما كنت أقولك إني هفضل عمري جنبك. كنت محتاج ابقى جنبك مش علشان حبيت وجودك. و إني من أول مكاملة كان قاتلني برود ردودك. كنت شخص يجوز يكمل أو يجوز فترة في حياتك. و إن حبك ليا كان حب إمتلاك. تقتليني بنظرة منك و تقوليلى احضر عزاك. و إني بعدك كنت كاره أي إسم بدايته لام. مسخ زيي أخره شاعر يوصفك حزن في كلام. يلعنك قدام مقامك بس ميهنش المقام. يبقى كارهك من البداية بس يهرب من الختام. كل حاجة تطارده بيكي و يفتكر فيروح ينام. و إن ليكي الحق دايما تقتليني، و اللي ليه الحق دايما لا يُلام. ليلى.. من نوع البنات اللي يتكتب في عنيها شعر. حاجة كدا شبه المسكن بس لليوم و الحياة. يبقى كسبان اللي تختار إنها تكمل معاه. بس لو مقتلتهاش و حبتك تقتلك. ليلى تعمل أي حاجة لو عنيها تحنلك. عرفت قبلك ألف واحدة و بعد منك زيهم. و زي مانتي، قافلة بعدك كل باب تدخله واحدة مكان ما جبتك. حب إيه اللي انتي تستعميني بيه! و تقوليلي افضل معايا. و تسبيني مكان ما سبتك كل حرب معاكي نهايتها الفشل. معرفش ليه بخسر فاخوض. معرفش...

 قصيدة "إن بعدهن عظيم2" كتبتله هي بإيد بتنزف حزن بيّن. أنت ليه عمرك معايا ما كنت طيب، أو حنين. ليه بخيل حتى في مشاعرك، و الخصام في عنيك فجور. ليه اللى بينا عليا غالي، و كان عليك نسيانه هيّن. مستحملاك.. على قد مانت كنت عصبي و مش مثالي. و كنت أقول يا بنت عدّي، المهم يكون حلالي. كان غيابك صعب فعلا، بس أسهل من وجودك. كان قاتلني برود ردودك، حتى غلطك صوته عالي. حاسس إنك سِيد زمانك، و إن حبك ليا منة. كنت تنقص من مقامك كل يوم بالفعل سنة. مرة غايب، مرة خايب، مرة مش عايز مناهدة. كنت أجاهد لجل أحافظ، و أنت بتهد اللي بينا. الغريب إنك مصدق إني لما مشيت ظلمتك. كنت بتهيني بكلامك، و افضل أسكت، و احترمتك. جيت عليا كتير، و غلطي إني كنت أصبر، و أعدي. إديت كرامتي 200 قلم، و زعلت لما أذيت كرامتك. الست لما تحب واحد.. تبقى أهله إن كان يتيم. تبقى شايفاه كل حاجة، و إنه حتة من النعيم. توهبه لأيام خفاف، و تكون أمانه إن مرة خاف. و تلفه زي مايكون لحاف، و كأنه شيئ نادر عظيم. الست لما تحب راجل.. تخلق المكسور سليم. تقتلنا كلمة بسيطة في حوار من هزار. بس برضه نتصالح بوردة و كلمتين. أطفال بتعشق كل من يضحكلها...

 "بطلتي توحشينى" في الليل والناس نيام، والكل في حاله سارح. مر عليَّ الكلام مسنون و حزين و جارح. الست ساعتها غنت في الراديو لسا فاكر. و النحلة النايمة طنّت لما صحيوا العساكر.  و عساكر الليل دماغي. في خناق هيجيبوا داغي. والشوق عمال يلاغي. والقلب ضعيف و ناكر. في الليل.. والناس نيام، والكل في حاله سارح. عدّى علي الكلام مسنون و حزين و جارح. الست ساعتها غنت في الراديو لسا فاكر. والنحلة النايمة طننننت لما صحيوا العساكر.  و عساكر الليل دماغي. في خناق هيجيبوا داغي. والليل عمال يلاغي. والقلب ضعيف و ناكر.  هكتب عن وصف ألمي، والا عن بعد ناسي! والا عن حب خدني، و شغلني و هو ناسي. الصبح منامه فارقه؛ خلَّاه هجر السراير. والقلب هيامه سارقه، والعقل نشيط وفاير. أنا لما كتبت شعري، و وصفت الوحشة ليكي. رخصت بنفسي سعري أملاً شعري يراضيكي. ولقيت ولا شعر نافع، ولا قلبي البيت أويكي. عمال أدفع و أدافع عن حقي الشخصي فيكي. مش عارف أقول كرهتك، مش عارف أقول ناسيكي. كملتك ألف مرة، منقصتش إلا بيكي. النور شقشق و لالى، و الحالة تجر حالة. والهم اللي في فؤادي واصل لله تعالى. هو العالم بأمري، وبفعلي ط...

 قصيدة "إن بعدهن عظيم1" رد عليها بعد خمس أيام كدا زن. في الموبايل لما زهق مخلاص خلصت.. و هتعديني بالأيام. و تستاهلي أكيد أحسن، و هتلاقي اللي يستاهلك. محبتكيش.. محستكيش.. و لا انتي شكل تفكيري، و لا تفكيري كان شكلك. زمان قولت إني حبيتك، و لو قربتي مش هاكلك. و عدى الوقت خلاني أحسك تاني شيئ عادي. يجوز تتشافي حد لطيف، لكن مش أم لأولادي. و مش عيبك، و لا غلطك.. لكن قفلت و ملهاش حل. هترضي تعيشي مع واحد بقلب و قلبه منك مل! و حتى لو انتى قابلاها، و هتعديها علشاني.  فأنا عمري ما هقبلها، و أعيش مع واحدة ليه بتتذل! مجربتك، و قربتك، و دربتك على طباعي. لقيتك سهلة مش ناشفة، و عملتك دبلة في صباعي. و إحنا يا حلوة نتكيف من اللي نتوه منوصلهاش. حجات منروحلهاش جملة، لو اشتريناها قطاعي. ساعتها عينيها عاندتها، و كتمتها، و صوتها إتهز. قالتله إن كان فيه بينا وصال، و باقية على اللي كان بينا.. فآخر حاجة في وصالي، كلامك ده، كسرهالي. يجوز كان ممكن أبقى عليك، و زعلي يطول شوية وقت. يجوز كان ممكن اشتاقلك، و أشوف الحلو، و أنت أسأت. لو أنت كدبت في كلامك، و أنا من حبي فيك صدقت. فصدقني أنت شيئ خلصان، و أنا من ...

قصيدة "وحشتينى3" من الكون الضخم المتقسم بحر ووديان. للقارة السمرا المليانة بأشكال والوان. لبلدنا اللي النيل في جبينها بيزرع بستان. لمكان وسط القاهرة مأهول زحمة و سكان. للبيت اللي في زاويته قاعدة أجمل واحدة بأجمل فستان. و بتملى مكان في كيان الشاب التلاتيني. بهدي لتالت مرة النص اليها. و بسيب في ايديها جواب في بدايته وحشتيني.. و لو كل اللي عارفينك قالولك إني خاب أملي.. و لو كل الظروف حالفين تفارقيني.. وحشتيني. وحشتيني. و يوحشني اللي من ريحتك، ولو ورقة. و أحب الجاي من طرفك، ولو طلقة. و أغير من أي شيء لمسك، ولو شعري. و اسامح أي شيء منك، ولو باعني. تودعني الحياة.. و متمناش في يوم صورتك تودعني. يا ورداية في جبل روحي. يا أول شمس في الدنيا. يا شيء Well Done. يا Only One. يا زوجتي الأولى و التانية. معايا حتى في غيابك. و مش شاغلاني أسبابك. شاغلني إنك لازلتي بخير. و ده معناه بإن الدنيا لسه بخير. و إن الزهر هيفتّح على أغصانه. و إن النورس الشارد هيتمتع بشطانه. و إن خيالي هيحاوطك بأحضانه و يطلق في سماكي الطير. شاغلني إنك.. لازلتي بخير. مايشغلنيش سوى انك.. تكوني كيف ما أقول عنك. وتبقى زي ...