كلمات قصيدة "ليلى" كاملة للشاعر فارس قطرية Fares Katrya
قصيدة "ليلى"
ليلى.
باعتبارك حد غالي و مش هييجي في عمري زيه.
و باعتباري حد حبك بس متحبش بقلبك.
و إني لما كنت أقولك إني هفضل عمري جنبك.
كنت محتاج ابقى جنبك مش علشان حبيت وجودك.
و إني من أول مكاملة كان قاتلني برود ردودك.
كنت شخص يجوز يكمل أو يجوز فترة في حياتك.
و إن حبك ليا كان حب إمتلاك.
تقتليني بنظرة منك و تقوليلى احضر عزاك.
و إني بعدك كنت كاره أي إسم بدايته لام.
مسخ زيي أخره شاعر يوصفك حزن في كلام.
يلعنك قدام مقامك بس ميهنش المقام.
يبقى كارهك من البداية بس يهرب من الختام.
كل حاجة تطارده بيكي و يفتكر فيروح ينام.
و إن ليكي الحق دايما تقتليني، و اللي ليه الحق دايما لا يُلام.
ليلى..
من نوع البنات اللي يتكتب في عنيها شعر.
حاجة كدا شبه المسكن بس لليوم و الحياة.
يبقى كسبان اللي تختار إنها تكمل معاه.
بس لو مقتلتهاش و حبتك تقتلك.
ليلى تعمل أي حاجة لو عنيها تحنلك.
عرفت قبلك ألف واحدة و بعد منك زيهم.
و زي مانتي، قافلة بعدك كل باب تدخله واحدة مكان ما جبتك.
حب إيه اللي انتي تستعميني بيه!
و تقوليلي افضل معايا.
و تسبيني مكان ما سبتك كل حرب معاكي نهايتها الفشل.
معرفش ليه بخسر فاخوض.
معرفش ليه أصلا حاربتك.
يمكن الخوف إني أعيش ببواقي شكلك في اللي فات.
أو شعوري بجزء فيا بعد جرحك طب مات.
انتقامي من هروبك أو لإنك سبتي فيا.
حاجة بتخليني أشوفك صاحية بين كل البنات.
ليلى.. أصعب من محاولة رميها في المهملات.
بنت قاسية و ملهمة تديك حجات تكسر حجات.
مش سهلة زي ما شكلها يبان للجميع فيقربوا.
كل اللي قرب منها عاش عمره بعاهات.
مين كان يصدق إن واحدة في حُسن ليلى تبقى أخطر من السلاح.
تقتلك بهدوء شديد.
قربها بيألم و يوجع تبقى أَّمن من بعيد.
تجلدك و بصوت ملاك تنده عليك و تقول أزيد؟
و أنت زي المجذوبين هتقولّها هل من مزيد.
الست مفتاح كل حاجة.
تلهمك، تسكن حياتك، تبقى غرقك أو نجاتك.
تبقى عوضك عن اللي فاتك، تسجنك بس بعنيها.
ليلى كانت بتسيب علامة في أي شيئ يلمس اديها.
و أي شيئ يلمس اديها يبقى أحلى و لو بسيط.
معرفش هي صحيح كدا !
و الا أنا اللي يجوز عبيط!
تبقي راجل ليك كيانك.
ليك كلامك و إتزانك.
صوتك أخشن من الحجارة.
تيجي واحدة تكعبلك و تخلي روحك روح عيال!
الحب أمره عيب يا خال.
و عجبي.
لو عايزين كلمات قصيدة معينة اكتبولي في التعليقات.
لمشاهدة قصيدة اللي ميعرفش عيون ليلى مكتوبةاضغط هنا.
.jpeg)
تعليقات
إرسال تعليق
اترك تعليقك هنا